أهمية أُخرى ومُباشرة لسؤال “حدثّني عن نفسك” تكمُن في كونه يكسر الحاجز بينك وبين المُحاور، كونه يُعد افتتاحية مُناسبة للمقابلة الشخصية.
ركز على “لماذا” يجب أن يتم تعيينك وما الذي يجعلك فريدًا. ولكن لا يُنصح بقضاء الكثير من الوقت في التحدث عن نفسك. فليكن كلامك واضحًا وموجزًا.
المرشحون غالباً يجيبون على هذا السؤال بشكلٍ غير جاد عن طريق إجاباتٍ مثل، "أنا أتناول الضغوطات على الفطور" أو "أنا أنجح تحت الضغط".
حاول تحضير إجابات صادقة، ولكنها تنعكس إيجابيًا عليك كمرشح للوظيفة في نفس الوقت. تتضمّن الأسئلة الشائعة وإجاباتها ما يلي: ماذا تعرف عن شركتنا؟
قبل ذلك، كان قد أمضى ثماني سنوات يعمل في وزارة المالية الأفغانية.
لا تقارن نفسك مباشرةً بالمرشحين الآخرين. لا يوجد طريقة للتأكد من أنك أفضل منهم.
غالبًا ما تعتمد الإجابة عن هذا السؤال على طبيعة الوظيفة التي تمَّ التقدم إليها. ولكن بالمجمل، تعد القدرة على العمل الجماعي والتعاون من المهارات المطلوبة في أيّ وظيفة.
لذلك، لابُدَّ للفرد أن يقوم بالتحضير والتجهيز لأسئلة المقابلة الشخصية، ومعرفة أجوبتها المناسبة لإطار العمل، ممّا سيمنحه الشعور بمزيد من الثقة بالنفس والهدوء أثناء إجراء المقابلة.
تعد مقابلات التوظيف إحدى أهم الخطوات في رحلة البحث عن وظيفة، حيث تشكل الفرصة الأمثل لعرض مهاراتك وخبراتك أمام أصحاب العمل المحتملين. إن اجتياز المقابلة الوظيفية بنجاح يتطلب تحضيراً دقيقاً ومعرفةً عميقة بمتطلبات الوظيفة وثقة بالنفس.
يُعدّ من أشهر أسئلة المقابلة الشخصية بالإنجليزي، في هذا السؤال كُلّ ما يبحث عنه الطرف القائم بالمقابلة هو إيجاد الطموح والرغبة في تحقيق الأهداف والنمو داخل إطار العمل لديك؛ لذلك تجنّب الحديث عن ???? ??? أهدافك المستقبلية المتعلقة بحياتك الخاصة، أو بأيّ أمر آخر لا يتعلَّق بالعمل.
وعلى الرغم من أنَّك تستطيع الاكتفاء بنسخ وصفك الوظيفي، إلَّا أنَّ إعداد قائمةٍ حقيقية تتضمن المهام التي أدّيتها -والتي لا يذكرها الوصف الوظيفي- سيُعطي المسؤولين عن إجراء المقابلة فرصةً أفضل لفهم الطريقة التي يمكن أن يُستفاد بها من مهاراتك.
تدرَّب على الوقوف بشكل صحيح قبل الذهاب إلى المقابلة مباشرةً من أجل مساعدة نفسك في التمتع بشعور أفضل. اذهب إلى مكان به مرآة – وتكون بانفرادك إذا أمكن – لمدة خمس دقائق قبل موعد المقابلة المحدد للبدء.
إن لم تكن قد قمت بالطهي من قبل، فلا تخبر مدير المطبخ أنّك طبّاخ ماهر.
" وقد تكون الإجابة الجيدة لنقاط الضعف كالتالي: "لا أظن بأنّني الشخص المناسب لابتكار أفكار جديدة، على الرغم من أنّني أكون سعيدًا جدًّا بمساعدة الآخرين على تنفيذ أفكارهم."